رتِّبْ المكان قليلاً لكي لا تتراكم الفوضى في المنزل، كترتيب السرير وأطباق الفطور وإعادة الأشياء التي استخدمتها إلى مكانها.
مفهوم السعادة: معنى السعادة العام هو "ما يحسّ به الإنسان في داخله من مشاعر الغبطة والسكينة والراحة والبهجة".
العمل والتحقيق المهني العمل والرضا الوظيفي كعناصر مؤثرة على السعادة تحقيق الأهداف المهنية وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
قل "لا" للمهام او الطلبات التي تسبب ضياع وقتك أو التي لا تتماشى مع أولوياتك.
وترددت أصداء هذه الفكرة في الفن والأدب. وكتبت الروائية البريطانية فيرجينيا وولف تقول: "الذات التي تتغير هي الذات التي تعيش".
النمو الشخصي هو السعي المستمر لتطوير الذات وتحقيق الأهداف، ويتضمن ذلك تعلم مهارات جديدة، وتحديد وتحقيق الأهداف الشخصية، والعمل على تحسين الذات بطرائق مختلفة، ويعزز النمو الشَّخصي الشعور بالإنجاز والثقة بالنفس، وهذا يسهم في تعزيز السعادة.
يحاول العديد من الأشخاص الوصول إلى السعادة في حياتهم اليومية ولكن بدون أي نتيجة، فما السبب في هذا الأمر يا ترى؟ هناك الكثير من الظروف اليومية الصعبة في المدرسة والجامعة والعمل، بالإضافة إلى وجود الكثير من العوائق التي تمنعنا من الوصول إلى سعادتنا؛ لذلك قررنا في هذا المقال أن نتعرف على أهمية السعادة في الحياة وكيفية الحصول عليها، فتابعوه معنا.
وهذا يؤكد أن الإنسان صاحب القرار في تغيير مستوى السعادة إلى مستوى أفضل، فالسعادة صناعة فردية ليست مستحيلة، لكن تصوراتنا الخيالية عن مفهوم السعادة، المزيد من التفاصيل وربطها بالأشخاص والحصول على الأشياء، بالإضافة لعدم الشعور بالرضا عن ما نمتلكه وما حققناه، يجعل الشعور بالسعادة مرتبطا بالحصول على ما نصبو إليه.
التعليق على الصورة، فيلم أورلاندو المستوحى من رواية وولف، يدور حول قصة رجل نبيل تحول لامرأة
عليك أن تعلم جيداً أن الامتنان للأحداث الجيدة التي تصادفك من أهم التفاصيل الحياتية التي ستجلب لك السعادة بشكل يومي.
"على الإنسان أن يدرك أن الصحة النفسية تعتمد بشكل مباشر على إدارة المشاعر وعدم المبالغة بالشعور بالسعادة، إذ لا توجد سعادة مطلقة ولا يوجد حزن مطلق"، تقول خبيرة السعادة والإيجابية وجودة الحياة رولا عصفور للجزيرة نت.
يواجه بعض الأشخاص صعوبات في حياتهم المهنية أو الشخصية، ولكنهم ينجحون في التعافي والتقدم؛ بفضل مرونتهم النفسية، وتساعد المرونة النفسية على تحويل التحديات إلى فرصٍ للنمو والتعلم.
تقليل القلق الناتج عن المقارنات الاجتماعية السلبية والتي تزداد بالتأثر في وسائل التواصل الاجتماعي واستهلاك معلومات غير مفيدة والخوف من فوات الشيء الذي يمنع اليقظة الذهنية، بخلاف البساطة التي تعززها وتمنح العقل الهدوء.
عدم انتظار السعادة، والسعي لإيجاد معنى لحياتك، وجدولة يومك بأعمال تستغل فيها نقاط القوة التي تمتلكها.